كانون1/ديسمبر 19, 2024
الشريط

قائمة الرجال الأكثر احتراما في العالم

تصدّر قائمة الرجال العشرين الأكثر احتراما في العالم، للعام 2016، وفقا لتصنيف خدمة YouGov السوسيولوجية الدولية مؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس، مثلما كان الحال في العام الماضي، بينما احتل الرئيس الأمريكي باراك أوباما المرتبة الثانية وشغل الزعيم الصيني شي جين بينغ المرتبة الثالثة.بينما حل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المرتبة السادسة

وتضم قائمة العشرة الأوائل، على التوالي: الممثل جاكي تشان وعالم الفيزياء ستيفن هوكينغ ومؤسس موقع "فيسبوك" مارك زوكربيرغ والدالاي لاما ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.

وتقوم منظمة YouGov بتشكيل قائمتين منفصلتين، واحدة للنساء وأخرى للرجال الأكثر احتراما في العالم.

وشغلت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي المكانة الأولى في قائمة النساء هذا العام، فيما احتلت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية المرتبة الثانية وجاءت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في المرتبة الثالثة.

Related items

  • مايكروسوفت وIDC  تستضيفان حدثاً رقمياً  لمناقشة استمرارية الأعمال وشؤون الأمن السيبراني في عصر العمل عن بُعد مايكروسوفت وIDC تستضيفان حدثاً رقمياً لمناقشة استمرارية الأعمال وشؤون الأمن السيبراني في عصر العمل عن بُعد

     ناقش قادة الصناعة طرقاً جديدة لتمكين القوى العاملة من الحفاظ على أمنها وإنتاجيتها أثناء العمل عن بُعد

    18 / مايو / 2020 ، دبي ، الإمارات العربية المتحدة-  استضافت اليوم مايكروسوفت بالتعاون مع IDC ندوة حصرية عبر الإنترنت تضم نخبة من خبراء الصناعة لمناقشة استمرارية الأعمال وتحدياتها في خضم مواصلة المنظمات في المنطقة وحول العالم اتباع نهج العمل عن بُعد ، حيث تناولت الجلسة التي حملت عنوان "Powering Through Together" الموجة الأخيرة للتوجه الكبير نحو التقنيات السحابية والأدوات التعاونية ، وحثت قادة الأعمال على اتباع نهج شامل للأمن السيبراني ، مع ضمان إنتاجية القوى العاملة لديهم.

    وقد ألقى مارك ووكر نائب الرئيس المساعد للصناعات الرأسية لدى IDC الشرق الأوسط وأفريقيا ، الكلمة الافتتاحية وناقش التحديات التي يواجهها القادة خلال الأوقات الراهنة ، فضلاً عن التوقعات والآثار المترتبة على الشركات والأعمال.

    والجدير بالذكر أن الأعمال تغيرت بشكل كبير من حيث الأولويات ، وتركيز العملاء ، وخطط التحول الرقمي عبر جميع القطاعات ،حيث يشير بحث IDC إلى أنه بعد الطفرة الأولية في الاستثمار بمجال تكنولوجيا المعلومات وعلى وجه الخصوص في حلول الاتصالات والتعاون ، ينصب التركيز الآن على تسريع التحول الرقمي باستخدام منصات سحابية عالية الأمان لتقديم حلول تستوعب العمل عن بُعد ، وتوفر إمكانية وصول موثوقة وآمنة.

    كما شاركت آن جونسون نائبة رئيس مجموعة حلول الأمن السيبراني لدى مايكروسوفت وجهة نظرها بشأن استمرارية الأعمال ، وقدمت إرشادات للشركات حول كيفية تمكين خيارات العمل عن بُعد بطرق آمنة ومرنة من الناحية التشغيلية على المدى القصير والطويل.

    وبهذا الصدد صرحت آن جونسون قائلة "يشكل الأمن السيبراني في ظل توجه المنظمات إلى تبني الخيارات الآمنة للعمل عن بُعد النواة الأساسية لتوفير الاستمرارية والمرونة التشغيلية للأعمال ، سواء كان ذلك على المدى القصير أو على المدى الطويل ، وأود التنويه بأن التقنيات السحابية والذكاء الاصطناعي تساعدان بشكل كبير في إطلاق العنان لقدرات جديدة عبر النقاط الطرفية والشبكات والبيانات والتطبيقات والبنية التحتية ، الشيء الذي بدوره يساعد تلقائياً في  تعزيز الميزات الإنتاجية والتعاونية ، كما يجب علينا أيضاً استشعار تجربة المستخدم النهائي خلال هذه الأوقات الصعبة."

    وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن شركة مايكروسوفت كانت ولا تزال رائدة في تمكين المؤسسات من تبني حلول العمل عن بُعد مع ضمان تنفيذ أفضل الإجراءات الأمنية الصحيحة ، حيث ترصد قدرات الذكاء الاصطناعي المدمجة في أدوات مايكروسوفت الأمنية 8 تريليون إشارة تهديد يومي مدعومة بإحصاءات من 3500 خبير أمني ، كما تقوم الخوارزميات المخصصة ونماذج التعلم الآلي بالاستفادة من مليارات علامات الاستفهام التي تنشئها وتتعلم منها في كل يوم ، وعلى إثر ذلك تساعد الحلول الأمنية من مايكروسوفت على تحديد التهديدات والاستجابة لها على نحو أسرع بنسبة 50٪ ، وكذلك أتمتة 97٪ من المهام الروتينية التي لطالما شغلت وقت المُدافعين.

    علاوة على ذلك ، سلط خبراء مايكروسوفت من الشرق الأوسط وأفريقيا خلال الندوة الضوء على الاستراتيجيات الأمنية الرئيسية التي يمكن أن تساعد المؤسسات في تحسين وضعها الأمني ، حيث طرحت مينا ناجي المديرة الأمنية لمنصة أزور أفضل الممارسات المتبعة من قبل خبراء الأمن لتمكين أمان المؤسسات وإدارة القوى العاملة عن بُعد ، في حين ناقش محمد أونر رئيس الخدمات الاستراتيجية كيفية اتاحة الوصول الآمن إلى التطبيقات السحابية والمحلية مع ضمان سهولة تمكين الإدارة الحديثة لجميع الأجهزة.

    وعلى هامش الحدث ، استضافت الجلسة حلقة نقاش مع المشاركين من قطاع الخدمات المالية ، كشف خلالها يوري ميسنيك الرئيس التكنولوجي للمجموعة في بنك أبوظبي الأول (FAB) المشهد المتعلق بالاستراتيجية المتبعة أثناء تنفيذ إجراءات العمل عن بُعد.

    واختتم يوري ميسنيك حديثه قائلاً "يعتبر أمن عملائنا وبياناتهم أولوية قصوى لدينا ، ويهدف نهجنا الموحد إلى تحقيق التحسين المستمر عبر جميع وظائف المجموعة ، وهذا الانضباط يمنحنا الثقة بأننا سنبقى متقدمين بخطوة على الخصوم والتهديدات الناشئة".

  • مايكروسوفت تقدم للمعلمين في جميع أنحاء دولة الإمارات تدريب مجاني على Teams مايكروسوفت تقدم للمعلمين في جميع أنحاء دولة الإمارات تدريب مجاني على Teams

    4 / مايو / 2020 ، دبي ، الإمارات العربية المتحدة – تعاونت مايكروسوفت مع شركائها لمنح المؤسسات الأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة تدريباً مجانياً حول Microsoft Teams لمدة نصف يوم ، وذلك في إطار جهودها الرامية إلى تمكين الجهات التعليمية داخل الدولة من التعلم عن بُعد بسلاسة ، وكذلك مساعدتهم على استخدام التكنولوجيا بشكل فعال.

    وتأتي هذه المبادرة في خضم توجه العديد من المؤسسات التعليمية إلى نُظُم التعلم عن بُعد ، وبالتالي قد يصعب على بعض المؤسسات التي لم تكن بحاجة في السابق إلى تبني هذا النهج ، القدرة على تحقيق الاستفادة القصوى من الأدوات التعاونية والإلمام بأكثر الطرق فعالية في التعلم ، لذلك تهدف هذه المبادرة إلى تسهيل عملية الانتقال على صعيد الأوساط الأكاديمية وإعطائهم السبق في اعتماد ونشر نُظم التعلم عن بُعد بكل ثقة تامة.

    وتعليقاً على هذه المبادرة السامية ، صرح شريف توفيق الرئيس التنفيذي للشركاء التجاريين وتطوير نطاق الأعمال لدى مايكروسوفت الإمارات قائلاً "التعليم هو المفتاح الأساسي الذي يساعد الناس من خلال المعرفة واكتساب مهارات التفكير وحل المشكلات على بناء حياة أفضل تزيد من فرصهم في الحصول على وظائف عالية الجودة ، وكذلك تفتح أمامهم آفاق من الفرص الكبيرة التي لم تكن متاحة في السابق ، وحالياً أصبح التعليم في ظل انتقاله إلى نهج التعلم عن بُعد أكثر أهمية من أي وقت مضى. وأود التنويه بأن هذه المبادرة بالتعاون مع شركائنا تعد جزء من التزام مايكروسوفت الراسخ نحو تمكين كل طالب ومعلم من تحقيق المزيد من الإنجازات ، كما أنها تعكس التزام الشركة بوعودها تجاه تمكين وتطوير المنطقة."

    والجدير بالذكر أن مايكروسوفت ستطلق هذه المبادرة بالتعاون مع 15 شريكاً تطوعوا جميعهم بوقتهم من أجل مساعدة المدارس والمعلمين في التدريب على نشر Teams والبنية التحتية الخاصة به ، بالإضافة إلى تدريب المستخدمين ، وتقديم خدمات الدعم ، ومشاركة أفضل الممارسات المتبعة في هذا المجال ، حيث تضمَّن الشركاء كلا من : Agile Cloud Solutions ؛ Alef Education ؛ Alpha Data ؛ Cloud for Work ؛ Cobweb ؛ Crayon Group Holding ASA ؛ Creative Technology Solutions ؛ CX Unicorn ؛ Delphi Consulting ؛ Exquitech ؛ GamaLearn ؛ SoftwareOne ؛ Sulava ؛ Technomax ؛ إضافة إلى VaporVM.

    وفي سياق متصل ، تعمل الحلول التعليمية من مايكروسوفت مثل منصة Teamsعلى تمكين الطلاب من التعلم أينما كانوا ومتى احتاجوا لذلك ، حيث لا تتوقف حدود الطلبة حول القدرة على الوصول إلى المحتوى والواجبات عبر الإنترنت ، بل يمكن للطلاب والمعلمين التفاعل في الوقت الفعلي عن طريق استخدام هذه الأدوات.

    علاوة على ذلك ، ستكون أي مؤسسة أكاديمية قادرة على التسجيل للحصول على التدريب المجاني عبر الإنترنت ، كما ستكون وفقاً لهذه الخطوة قادرة على اختيار الشريك الذي ترغب في تلقي التدريب منه بالتحديد ، ومن ثم سيتم إرسال التفاصيل الخاصة بهم إلى الشريك الذي سيقوم بتنسيق التاريخ والوقت الخاص للبدء في جلسة التدريب ، بالإضافة إلى ذلك سيتمكن أي شريك لـ مايكروسوفت من التطوع عبر الموقع الإلكتروني أو عن طريق التواصل مع مايكروسوفت للمساعدة في عملية التدريب.

    وأضاف توفيق قائلاً "يحتاج كل من المعلمين والطلاب إلى الدعم اللازم الذي يمكنهم من خلاله امتلاك بيئة تعليمية عصرية تتسم في كونها جذابة ومتصلة خلال تواجد هم في المنزل ، ونهدف بالتعاون مع شركائنا إلى ضمان حصول المعلمين والطلاب على جميع الأدوات والموارد المناسبة لإنشاء فصول دراسية تعاونية أثناء التعلم عن بُعد من شأنها تشجيع التنمية والتطور.

  • بوتين يزور سوريا ويلتقي الأسد في قاعدة روسية بوتين يزور سوريا ويلتقي الأسد في قاعدة روسية

    أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال زيارته المفاجئة، إلى دمشق، حيث التقى الرئيس السوري بشار الأسد، بالتقدم «الهائل» الذي تحقق في سوريا التي تشهد نزاعاً منذ العام 2011، كما أعلن الناطق باسم الكرملين اليوم (الثلاثاء).

    وقال ديمتري بيسكوف، كما نقلت عنه وكالات أنباء روسية: «خلال محادثاته مع الأسد، لفت بوتين إلى أنه اليوم، يمكن القول بيقين أنه تم اجتياز طريق هائل نحو إعادة ترسيخ الدولة السورية ووحدة أراضيها»، وذلك خلال أول زيارة للرئيس الروسي إلى العاصمة السورية منذ بدء الحرب.

    وأضاف بيسكوف: «من المطار توجه فلاديمير بوتين إلى مقر قيادة القوات المسلحة الروسية في الجمهورية العربية السورية... وفي المقر التقى بوتين مع الرئيس السوري بشار الأسد، واستمع رئيسا الدولتين إلى التقارير العسكرية حول الوضع في مناطق مختلفة من البلاد».

    وتابع بيسكوف: «أشار بوتين خلال حديثه مع الأسد إلى أنه الآن يمكن القول بكامل الثقة أنه تم اجتياز مسافة كبيرة في طريق استعادة كيان الدولة السورية ووحدة الأراضي للبلد»، مضيفاً أن «بوتين كان قد أشار إلى أنه رأى مظاهر استعادة الحياة السلمية في شوارع دمشق». وأشار إلى أن الأسد بدوره شكر بوتين على الزيارة، وقال: «الرئيس السوري أعرب عن شكره لروسيا والعسكريين الروس على المساعدة في مكافحة الإرهاب، واستعادة الحياة السلمية في سوريا».

  • صواريخ ترامب قصفت سورية لتهز جبهة بوتين الداخلية صواريخ ترامب قصفت سورية لتهز جبهة بوتين الداخلية

    ثمة أسباب عدة جعلت الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتخذ قراراً بضرب قاعدة جوية في سورية بالصواريخ. وإضافة إلى التبريرات التي قدمها حول المصالح القومية للولايات المتحدة، والحاجة لإثبات أن استخدام السلاح الكيماوي لن يمر دون دفع الثمن، والرد العاطفي على صور الأطفال الموتى، كانت ثمة اعتبارات أخرى تتعلق بالسياسة الداخلية.

    خلال الأشهر الماضية، حقق الروس بعض النجاح في إقناع عدد كبير من الأطراف، بأن مصلحتهم في الصراع السوري تكمن في الانضمام إلى محادثات استانا العاصمة الكازاخية. لكن الأميركيين لم يكونوا موجودين في هذه المفاوضات، نظراً لأن محاولاتهم السابقة ومحادثاتهم الثنائية مع روسيا من اجل التوصل الى وقف لإطلاق النار قد فشلت.
    وتتضمن هذه الاعتبارات الرغبة في المقارنة بين حاله المبدئي وفشل سلفه في فرض «الخط الأحمر»، وهي فرصة لإظهار أن كل ما قيل عن علاقته بروسيا غير صحيح.

    ومن المعروف غالباً الافتراض بأنه يتعين على القادة الغربيين الأخذ في اعتبارهم الآثار المرجحة على الجبهة الداخلية لأي تحركات يقومون بها في الخارج، إلا أن ذلك غير صحيح بالنسبة لقادة روسيا، الذين يشعرون بأنهم أحرار في التصرف كما يشاؤون. ولكن ذلك غير صحيح، إذ إن ضربة ترامب بالصواريخ على قاعدة الشعيرات، تشكل خطراً قوياً على القيادة الروسية، وهو الأمر الذي يمكن قراءته من لهجتهم ومن بين السطور التي كتبوها.

    وكانت الكلمات الخارجة من موسكو في الساعات والأيام الأولى التي تلت الضربة الأميركية تبدو قاسية، بيد أنها معتدلة مقارنة باللغة التي كانت تستخدم سابقاً، وهذا الأمر بحد ذاته مهم. ولم تأتِ الإدانة الأقوى من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أو من وزير خارجيته، وإنما من رئيس الحكومة ديميتري ميدفيديف، ومسؤولي وزارة الدفاع. وهذا له مغزى قوي بالنظر إلى الآثار السلبية المحتملة في روسيا خصوصاً الناجمة عن الضربة الأميركية، وهي تتعدى مجرد تقويض قدرات الحليف السوري.

    وخلال الأشهر الماضية، حقق الروس بعض النجاح في اقناع عدد كبير من الأطراف، بأن مصلحتهم في الصراع السوري تكمن في الانضمام إلى محادثات استانا العاصمة الكازاخية. لكن الأميركيين لم يكونوا موجودين في هذه المفاوضات، نظراً لأن محاولاتهم السابقة ومحادثاتهم الثنائية مع روسيا من اجل التوصل الى وقف لإطلاق النار قد فشلت.

    ونظراً لأن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما قد تخلى عن الدبلوماسية المتعلقة بسورية، ازدادت التوقعات بأن يتبنى الرئيس ترامب الموقف نفسه، ويصرح بأن الولايات المتحدة ليس لها مصالح حيوية في الدفاع عن سورية.

    وخلال تطور الأحداث اقتنعت تركيا وإيران بالعمل معاً لإيجاد تسوية في سورية، كما أن سقوط حلب الشرقية أضاف شيئاً من الواقعية لدى بعض المعارضين اليائسين، وأصبح هناك نوع من القبول الضمني بالأسد للتوصل إلى نهاية للصراع.

    وكل هذه الحسابات التي منحت روسيا الأمل بقيادة حل نهائي للصراع، والظهور بمظهر صانع السلام وليس مفجر الحروب، قد ذهبت الآن أدراج الرياح. وعلى الرغم من كل التطمينات الأميركية بأن الضربة ستكون واحدة فقط، إلا أن موسكو تشعر بالقلق. فهل تريد الولايات المتحدة مكاناً على طاولة المفاوضات، الأمر الذي يمثل تحدياً للدور الروسي، وسيؤدي الى تشجيع المعارضات بمواصلة القتال؟

    وبغض النظر عما قيل عن تلاعب روسيا بالانتخابات الأميركية، فإن الضجة الكبيرة التي اثيرت في واشنطن حول وجود اتصالات بين أعضاء من إدارة ترامب وموسكو، أدت إلى تأجيل التقارب بين الطرفين، كما أنها جعلت ترامب يعين أشخاصاً معروفين بعدم حبهم لروسيا لسهولة موافقة الكونغرس عليهم. وبلا ريب فإن الضربة الأميركية على سورية، وضعت عقبة أمام وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون وهو يحاول التقارب مع موسكو.

    ونظراً إلى أن الانتخابات الرئاسية في روسيا مقررة العام المقبل، كما أن حالة الاقتصاد تبدو كئيبة، في حين أن التظاهرات المنددة بالفساد كثرت في العديد من المدن الروسية، يبقى آخر شيء يفكر فيه بوتين، هو الفشل في الحرب بسورية، أو المواجهة مع الولايات المتحدة.

Image
الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا...

آخر خبر

تواصلوا معنا

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني العربي نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

 editor@nsaforum.com