تشرين2/نوفمبر 15, 2024
الشريط

سيؤل: بيونغ يانغ تستعد لإطلاق صاروخ بالستي

قالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، الاثنين 30 مايو/أيار، إنها رصدت مؤشرات على أن نظيرتها الشمالية تستعد لإطلاق صاروخ بالستي.

وفي هذا الخصوص، أعلنت اليابان أن جيشها في وضعية استعداد تحسبا لإطلاق كوريا الشمالية صاروخا بالستيا.

ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول في وزارة الدفاع الكورية الجنوبية قوله: " نحن نرصد مؤشرات بأن كوريا الشمالية تحضر لإجراء اختبار لصاروخ بالستي، وتستعد للقتال".

ولم يحدد المسؤول نوع الصاروخ، إلا أن رصد مثل هذه المؤشرات يدل على تجربة صاروخ متوسط المدى أو أكبر.

وفي طوكيو أعلن تلفزيون "إن إتش كاي" أن الحكومة اليابانية وضعت الجيش في حالة تأهب لاحتمال إطلاق بيونغ يانغ لصاروخ، كما أصدرت له أوامر باعتراض أي صاروخ يهدد الأراضي اليابانية.

وبموجب الأمر فإن قوات الدفاع الذاتي ستنشر مدمرات "إيغيس" المزودة بصواريخ اعتراضية، كما ستنشر صواريخ باك-3 أرض جو المضادة للصواريخ البالستية، بحسب التلفزيون.

وذكرت وكالة فرانس برس أن متحدثا باسم وزارة الدفاع اليابانية رفض تأكيد الأنباء.

جدير باالذكر أن قرارات الأمم المتحدة تحظر على بيونغ يانغ استخدام تكنولوجيا الصواريخ البالستية رغم أنها تطلق بشكل منتظم صواريخ قصيرة المدى في البحر قبالة ساحلها الشرقي.

Last modified on الإثنين, 30 أيار 2016 19:22

Related items

  • صور فضائية لإنشاء مصنع "نووي" هائل في كوريا الشمالية صور فضائية لإنشاء مصنع "نووي" هائل في كوريا الشمالية

    نشرت وكالات الإعلام العالمية صورا فضائية لمشاهد قالت إنها لبناء منشأة عملاقة لاختبار الصواريخ النووية في كوريا الشمالية.

    وبحسب التقارير الإعلامية، فإن عملية بناء المنشأة الجديدة سيكتمل قريبا، وتقع بالقرب من العاصمة بيونغ يانغ، وتم ربطها بخط سكة حديد مع مصانع الصواريخ القريبة وثلاثة معامل أخرى ومنطقة تخزين كبيرة تحت الأرض، بحسب "ديلي ميل".

    تشير صور الأقمار الصناعية إلى أنه سيتم الانتهاء من المنشأة إما في أواخر هذا العام أو في أوائل عام 2021، عندها يمكن استخدامها لتعزيز مخزون البلاد من الأسلحة النووية.

    وبحسب الصحفية، فإن القاعدة تخضع لحراسة مشددة وتحيط بها 17 قاعدة للدفاع الجوي وقواعد أرضية مختلفة الصنوف وبطاريات مضادة للطائرات.

    قال باحثون من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في الولايات المتحدة إن بناء القاعدة بدأ حوالي عام 2016، عندما كانت كوريا الشمالية تطور "صواريخ نووية قادرة على ضرب أمريكا"، على حد قولهم.

    ونوه الباحثون في المركز إلى أن مداخل جميع الحظائر والطرق المترابطة كبيرة بما يكفي لتناسب الصواريخ وقاذفاتها.

    وأشاروا إلى أن "الجزء المرتفع الكبير المغطى بسقف، يمكن استخدامه أيضًا لإطلاق الصواريخ، على افتراض أن السقف يمكن سحبه".

    تكشف الصور أيضًا عن خط سكة حديد قادم إلى المنشأة، ويتوقف عند محطة مغطاة ذات منصة كبيرة بما يكفي لتحميل وتفريغ الأجسام الكبيرة.

    يرتبط هذا الخط بالمصانع القريبة التي يُعتقد أنها تنتج مكونات صاروخية، مما يعني أنه يمكن استخدامها لإحضارها إلى المنشأة حتى يمكن تجميع الصواريخ هناك، بحسب الصحفية.

    ويضيف التقرير: "إذا تم أخذ هذه الخصائص ككل بعين الاعتبار، فإنها تشير إلى أن هذا المرفق الهائل مصمم على الأرجح لدعم عمليات الصواريخ البالستية".

  • كوريا الشمالية تعلن الحرب النووية وتبدأ بتفعيل أسلحة الدمار الشامل كوريا الشمالية تعلن الحرب النووية وتبدأ بتفعيل أسلحة الدمار الشامل

    مازالت الشائعات تحوم حول رئيس كوريا الشمالية “كيم جونغ أون” حيث أعلن تلفزيون “هونج كونج” الرسمي وفاته في خبر عاجل، وأرسلت الصين الأطباء للتأكد من حالته، في حين نفت مصادر إعلامية أخرى ذلك الخبر.

    وبالرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الاستعداد لأي مواجهة من قبل كوريا الشمالية بعد تأكيده وفاة “كيم”، إلا أن الامور لم تتضح جلياً حتى الآن عن وفاته، لكن المؤكد أنه في حالة صحية خطرة عقب إجراءه عملية بالقلب في منتصف الشهر الجاري،

    وتواجده في فيلا بشكال كوريا بجانب مركز طبي عائلي، وسواء تم الإعلان الصريح عن وفاته أم لا فمن الواضح أن الأمر أصبح قاتماً للعالم، فالرئيس “كيم” المعروف بديكاتوريته وشراسته في التعامل في الداخل والخارج، وتهديده الدائم للعالم بالأسلحة النووية لم يكن خطراً في حياته فقط، وفاته هي الأكثر خطورة، فمع رحيله ستبقى سُدة الحكم فارغة لفترة من الزمن إلى حين انتخاب مجلس الشعب الكوري شخصاً آخر ليحل مكانه،

    ورغم أن شقيقته “كيم يو جونج ” المرشحة البارزة لهذا المنصب إلا أن الأمر يثار حوله الجدل بشكل كبير لتاريخ كوريا الشمالية وتفضيلها للرجال. وفي هذا السياق، ظهرت أسئلة حول أعقاب وفاة “كيم” في مملكة هيرميت المسلحة نووياً إلى جانب تقارير تفيد بأنه كان يقاتل من أجل حياته بعد خضوعه لجراحة طارئة، ويعتقد الخبراء أن وفاته ستزعزع استقرار المنطقة، وستخلق تدفقًا كبيرًا للاجئين إلى الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، وسيجبر تلك الدول إلى اختيار حلفاء إقليميين آخرين للتعامل مع الاضطرابات، وفقاً لصحيفة “ديلي اكسبريس” الأمريكية.

    من جهته، قال اللفتنانت جنرال تشون إن-بوم المتقاعد من كوريا الجنوبية، الرئيس السابق لقوات العمليات الخاصة في بلاده، إنه سيكون هناك “فوضى ومعاناة إنسانية وعدم استقرار وأخبار سيئة للجميع، محذراً من أن أي خطط قد تكون لدى التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة للانتقال إلى كوريا الشمالية بعد “كيم” يمكن أن يكون لها تأثير مدمر، فكوريا الشمالية دولة ذات سيادة، وأي شخص يدخل إليها، بما في ذلك الصينيون، سيكون مجنونا.

    وبالرغم من ذلك فقد أعلن الرئيس الأمريكي مؤخراً عن خطط في حالة وفاة “كيم كونج أون”، حيث صرحت مصادر استخباراتية أمريكية أن جزءًا من الخطة سيكون الاعتماد على الصين المجاورة للتدخل والمساعدة في إدارة الوضع في كوريا الشمالية بسبب التحديات اللوجستية التي ستواجهها الولايات المتحدة في تقديم المساعدة الإنسانية من منتصف الطريق حول العالم،مما سيدفع العالم إلى حرب نووية.

    فيما قال الجندي الأمريكي السابق الكولونيل ديفيد ماكسويل، إن عدم وجود خلافة واضحة للرئيس الكوري الشمالي سيؤدي إلى حدوث فوضى في كوريا الشمالية، حيث يمكننا التكهن بأنه ربما سيتم تعيين أخته “كيم يو جونج” خلفا له بناء على ترقيتها الأخيرة وحقيقة أنها بدأت في الإدلاء ببيانات رسمية باسمها ابتداء من الشهر الماضي، لكن من غير المعروف ما إذا كانت المرأة، على الرغم من كونها جزءًا من سلالة Paektu ، يمكن أن تصبح زعيمًا لنظام أسرة كيم، وعدم وجود مرشح واضح لخلافته سيؤدي إلى انهيار النظام مع عدم قدرة قيادة كيم وحزب العمال الكوري على الحكم أو الحفاظ على التماسك والدعم العسكري.

    وحذر “ماكسويل” من أن هناك الكثير من النتائج السيئة المحتملة التي يجب أن يكون التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة على استعداد للتعامل معها، خاصة وأن وقع كارثة أنسانية في كوريا ستزيد من تعقيد جائحة فيروس ، حيث سيؤدى وفاته إلى صراع داخلي سينشأ عنه حرب أهلية واسعة النطاق.

    حرب أهلية تلوح في كوريا الشمالية وقال خبراء أخرون أنه بما أن كوريا الشمالية هي سلالة حرب العصابات المبنية على أسطورة الحرب الحزبية المناهضة لليابان، يمكننا أن نتوقع أعداد كبيرة من الجيش – 1.2 مليون جندي فعلي و 6 ملايين احتياطي – لمقاومة جميع التدخلات الخارجية من أي دولة أخرى، كما لا يمكن تجاهل ترسانة ” كيم” الضخمة من أسلحة الدمار الشامل.

    مجموعة التجسس السرية في كوريا الشمالية في 12 ديسمبر 2019 ، أنشأ رئيس كوريا الشمالية منظمة سرية جديدة بهدف كبح جماح الفساد العسكري، لمراقبة رؤساء المكتب السياسي العام للجيش الكوري الشمالي والقادة الأساسيين الآخرين، تم منح سلطة مراقبة الحياة الخاصة للضباط العسكريين في الجلسة العامة الخامسة من الدورة السابعة للجنة المركزية لحزب العمال الكوري.

    وقال مصدر عسكري في بيونج يانج، طلب عدم الكشف عن هويته للصحيفة البريطانية: “بدأت إدارة الإرشاد الحكومية العسكرية الجديدة عملياتها في أوائل مارس، وفي الوقت الحاضر، تم إرسال أعضاء المنظمة إلى مقر الفيلق لدراسة أنماط حياة كبار المسؤولين العسكريين، بما في ذلك قادة الفرق، للنظر في قدراتهم ومداخيلهم”.

    وأضاف أنه: “بناء على أوامر كيم جونغ أون، تم اختيار أعضاء إدارة الإرشاد الحكومي العسكري من قبل الحزب المركزي، وتم تفويضهم وارتدائهم الزي العسكري ليكون جيش موازي لجيش كوريا الشمالية ولائهم الوحيد للرئيس الكوري الشمالي، وفي يد تلك المنظمة فقط الحق في إدارة بعض الأمور في البلاد في حالة وفاة “كيم” إلى حين انتخاب شخص جديد يجب أن يكون من نفس العائلة، وإلا ستحدث الفوضى، فـ”كيم” الذي تحوم حوله الإشاعات الآن، أعطى مقاليد استخدام السلاح النووي لقائد المنظمة السرية، وبعض الأمور في إدارة الجيش الكوري في حالة وفاته بشكل مؤقت، مما سيحدث أمرين إما أنقلاب هذا الشخص المجهول هويته حتى الآن واتخاذه الحكم عنوة بعد وفاته “كيم” أو حرب وشيكة ستنفجر على الحكم في بين أطراف الصراع

  • خبراء: صاروخ بيونغيانغ الجديد "ليس باليستيا" خبراء: صاروخ بيونغيانغ الجديد "ليس باليستيا"

    وأوضح مكتب هيئة الأركان المشتركة، أن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تجريان تحريات وثيقة عن الأمر، وفق ما نقلت رويترز.

    وأكدت سول، في وقت سابق، أن كوريا الشمالية أطلقت مقذوفا مجهولا اليوم، لكن وكالة يونهاب الكورية الجنوبية قالت إن المقذوف قد لا يكون صاروخا باليستيا عابرا للقارات.

    وجرى إطلاق المقذوف بعد أسبوع من اختبار كوريا الشمالية لصاروخ بعيد المدى قال خبراء إنه يمثل تقدما في البرنامج الصاروخي للدولة المنعزلة.

    وأشار مكتب هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، في بيان، إلى أن المقذوف انطلق بعد ظهر اليوم الأحد من موقع قرب بوكتشانجغ.

    وتتمسك كوريا الشمالية ببرامجها النووية والصاروخية، وترفض دعوات التخلي عنها، حتى من جانب الصين حليفتها الرئيسية، وتعتبر البرامج دفاعا مشروعا عن النفس.

    وتعكف بيونغيانغ على تطوير صاروخ يستطيع حمل رؤوس نووية يمكنه قصف البر الرئيسي الأمريكي.

    ولا تزال كوريا الشمالية والجنوب الديمقراطي الثري في حالة حرب من الناحية الرسمية، لأن الحرب التي دارت بين 1950 و1953 انتهت بإبرام هدنة وليس بمعاهدة سلام، ويدافع الشمال عن برامج أسلحته باعتبارها ضرورية في مواجهة "السياسة العدائية الأميركية".

  • اليابان تحتج بشدة على إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً اليابان تحتج بشدة على إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً

    قال كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني، يوشيهيدي سوغا إن "طوكيو عبرت عن احتجاجها الشديد لكوريا الشمالية بعد إطلاقها صاروخاً باليستياً اليوم الأحد.

    وأضاف سوغا أن "اليابان لا يمكنها أن تغض الطرف عن استمرار بيونغ يانغ في تصرفاتها الاستفزازية".

    وقال سوغا إن "الصاروخ أُطلق من الساحل الغربي لكوريا الشمالية باتجاه بحر اليابان وسقط على الأرجح خارج المنطقة الاقتصادية الحصرية لليابان، دون أن يسبب أضراراً للسفن أو الطائرات".

Image
الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا...

آخر خبر

تواصلوا معنا

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني العربي نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

 editor@nsaforum.com