كانون1/ديسمبر 19, 2024
الشريط

إيران تعلن عن بدء إنتاج صواريخ ذو الفقار الباليستية بعيدة المدى

أيلول/سبتمبر 26, 2016 2169
أعلنت إيران عن بدء إنتاج صواريخ ذو الفقار الباليستية بعيدة المدى، ووزير الدفاع الإيراني يؤكد أن بلاده لن تعترف بحدود في سبيل تطوير قدراتها الدفاعية.
 
وقال وزير الدفاع الايرانيّ العميد حسين دهقان إنّ بلاده لن تقبل بأيّ قيود على صناعاتها الدفاعية باستثناء أسلحة الدمار الشامل الكيميائية والجرثومية والنووية والتي وافقت طهران على عدم إنتاجها، بحسب موقع "الميادين"
 
وفي كلمة له أمام البرلمان الإيراني بمناسبة اسبوع الدفاع المقدس، أعلن دهقان بدء إنتاج صواريخ ذو الفقار الباليستية بعد التجارب الناجحة على هذا السلاح بمدى 700 كيلومتر.
 
 
وكشف أنّ ثلاث صواريخ بعيدة المدى من طراز غدير وسجيل وخرمشهر، ستصنع نهاية العام الجاري "لتعزيز القوة الدفاعية للبلاد". ولفت إلى أنّ ايران ستنتج في المستقبل صواريخ باليستية قادرة على إصابة الأهداف البحرية الموجودة على مسافات بعيدة.
 
ودشنت إيران الأحد خط إنتاج صاروخ "ذوالفقار". وكانت الجمهورية الاسلامية احتفلت منذ أيام بأسبوع الدفاع المقدس وأجرت عرضاً عسكرياً في العاصمة طهران تخلله عرض مجموعة كبيرة من الصواريخ بعيدة المدى والدبابات والنظام الصاروخي "أس-300".
 
كما استعرض الأسطول الإيراني 500 سفينة إلى جانب غواصات وطائرات هليكوبتر

Related items

  • مدمّرة إيرانية تقصف سفينة بالخطأ.. وأنباء عن مقتل العشرات مدمّرة إيرانية تقصف سفينة بالخطأ.. وأنباء عن مقتل العشرات

    أعلن الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، أن 19 شخصا قتلوا وأصيب 15 آخرين، بعد استهداف سفينة حربية إيرانية بنيران صديقة خلال تمرينات عسكرية قبالة ميناء بندر عباس جنوبي إيران في مياه الخليج.

    ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، عن العلاقات العامة للمنطقة العسكرية البحرية الأولى في بندر عباس أن "19 شخصا قتلوا وأصيب 15 آخرين في الحادثة"، مضيفة أن "المصابين في حالة مستقرة"، وذلك بعد تعرض السفينة الحربية (كنارك) للاستهداف عن طريق الخطأ من قبل المدمرة (جماران) خلال التمرين يوم أمس الأحد.

    ولم تشر البحرية في البيان إلى سبب الحادثة، وأضافت أن التحقيقات لا تزال جارية، مؤكدة على ضرورة تجنب أي تخمينات وأنباء غير مؤكدة في هذا الصدد.

    ​وكان رئيس جامعة العلوم الطبية في مدينة إيرانشهر جنوب شرق إيران، مهران أميني فرد، قال إنه تم إرسال 10 سيارات إسعاف إلى الرصيف السابع من تير البحري، حيث نقل المصابون إلى مشفى الإمام علي"، مضيفا أنه "تم نقل 16 شخصا إلى المشفى وقتيل واحد، وتم علاج 3 منهم في العيادة الخارجية، وإدخال شخصين إلى العناية المركزة".

    وأشار إلى أنه تم إجراء عملية جراحية لأحد المصابين، فيما يعالج 12 آخرين في الأقسام الخاصة داخل المشفى.

    وقالت البحرية الإيرانية، فجر اليوم، إن "العلاقات العامة للمنطقة البحرية الأولى في ميناء بندر عباس أفادت بتعرض البارجة الحربية الإيرانية "كنارك" لحادث قرب ميناء جاسك في بحر عمان".

    وأضافت البيان، أن الحادث وقع بعد ظهر أمس الأحد في أثناء إجراء مناورات بحرية من قبل سفن القوة البحرية للجيش الإيراني، ما أدى إلى استشهاد شخص وإصابة عدد آخرين من خدمة البارجة "كنارك".

    وتعتبر "كنارك " واحدة من سفن الدعم، ويبلغ طولها 37 مترا وعرضها 8.5 متر، وتزن 337 طنا وبإمكانها نقل القوات والحمولة، ومجهزة بمدفع 20 مليمترا وكذلك 3 منصات لإطلاق صواريخ كروز المضادة للسفن من طراز "نور".

  • هجوم سيبراني إيراني على منشآت إسرائيلية والحكومة الأمنية تجتمع لبحثه هجوم سيبراني إيراني على منشآت إسرائيلية والحكومة الأمنية تجتمع لبحثه

    بحثت الحكومة الأمنية الإسرائيلية المصغرة، هجوما سيبرانيا "خطيرا" على البنية التحتية، تعرضت له إسرائيل منذ أسبوعين.

    ولم يتضح من كان وراء الهجوم الواسع، لكنه وفقا لتقارير إعلامية غربية، فإن إيران هي من نفذته.

    وكشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية، وبينها "يديعوت أحرونوت" والقناة 13 الإسرائيلية، أن اجتماع المجلس الأمني عقد بشكل سري يوم الخميس الماضي، وطلب من الوزراء المشاركين التوقيع على استمارات سرية.

    ويقول مسؤولون إسرائيليون إن الهجوم لم يتسبب في أضرار كبيرة، واقتصر الخلل على المنشآت المائية في بعض المجالس المحلية.

    لكن إسرائيل اعتبرت هذا الهجوم تصعيدا كبيرا من قبل الإيرانيين وعبورا للخط الأحمر حسب وسائل الإعلام المحلية، لأن الهجوم استهدف مرافق مدنية.

     وقال مسؤول إسرائيلي كبير لقناة 13: "لم نتوقع مثل هذا الهجوم من قبل الإيرانيين.. هذا هجوم لا ينبغي أن يحدث".

    وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إن إيران تخفض قواتها في سوريا وتخلي قواعدها، للمرة الأولى منذ دخولها إلى هناك.

    وأشاروا إلى أن تل أبيب تعتزم تكثيف الضغط على طهران حتى تغادر سوريا بشكل كامل، معتبرين أن "دمشق تدفع ثمنا متزايدا بسبب الوجود الإيراني على أراضيها، في حرب لا تخصها.. لقد تحولت إيران من رصيد إلى عبء على سوريا".

    وفي العام الماضي، سجلت زيادة كبيرة في عدد الهجمات المنسوبة لإسرائيل عل سوريا، و

    فقا للمعطيات الأجنبية.

    هذه الهجمات ركزت على القوات الإيرانية في عمق الأراضي السورية، وتكبدت القوات السورية خسائر، حسب هذه المصادر.

    كما أشارت القناة 13 الإسرائيلية، إلى أن وتيرة نقل الأسلحة من إيران إلى سوريا قد انخفضت في الأشهر الستة الماضية بشكل كبير.

  • الحرس الثوري الإيراني يتوعد بقصف السفن الأمريكية في الخليج العربي الحرس الثوري الإيراني يتوعد بقصف السفن الأمريكية في الخليج العربي

    صرح قائد الحرس الثوري الإيراني بأن قوات بلاده سترد على أي تهديد أمريكي لأمن إيران في الخليج برد حاسم وفعال.

    تصريحات قائد الحرس الثوري جاءت ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي قال فيها، بأن سفن البحرية الأمريكية، ستطلق النار على الزوارق الإيرانية من الماء إذا اقتربت من السفن الأمريكية.

    وقال ترامب: "لن ندافع عن ذلك. إذا فعلوا ذلك فإن ذلك يعرض سفننا وأطقمنا وبحارتنا العظماء للخطر، لن أدع ذلك يحدث. سوف يطلقون النار عليهم من الماء".

    وأضاف: "هذا تهديد. عندما يقتربون هكذا من سفننا وهم مسلحون ويضعون أسلحة لا يستهان بها على تلك السفن، فسننسفهم نسفا"، وفقا لـ"رويترز".

       وأضاف سلامي: " لقد أمرنا قواتنا البحرية بضرب السفن الحربية والوحدات العسكرية الأمريكية في حالة تهديدها لسلامة السفن المدنية أو العسكرية"، بحسب ما صرح في لقاء مع قناة IRINN الإيرانية.

    كما أكد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي، اليوم الخميس، استعداد القوات المسلحة الإيرانية للرد على أي تهديد في المستقبل.

    وأكد العميد حاتمي، خلال اجتماع المجلس الاستراتيجي بوزارة الدفاع الذي عقد لدراسة سبل تحقيق شعار العام الجاري "نهضة الإنتاج"، على دراسة سبل تحقيق هذا الشعار في الصناعة الدفاعية وضرورة الاستفادة اللازمة من جميع الآليات والطاقات المتاحة في البلاد والقوات المسلحة، وذلك حسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".

  • تيلرسون: صفقة الأسلحة مع السعودية لدعم أمن المملكة والخليج ومواجهة النفوذ الإيراني تيلرسون: صفقة الأسلحة مع السعودية لدعم أمن المملكة والخليج ومواجهة النفوذ الإيراني

    قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون السبت، إن واشنطن تعتزم تكثيف جهودها لردع إيران في سوريا واليمن، وهما دولتان تساند واشنطن، وطهران فيهما أطرافاً متحاربة.

    وقال تيلرسون في مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي عادل الجبير إن صفقة الأسلحة "تدعم الأمن في السعودية ومنطقة الخليج العربي بأكملها على المدى الطويل في مواجهة النفوذ الإيراني الخبيث، وفي مواجهة التهديدات الموجودة على حدود السعودية من كل الجهات".

    وتابع إنه يأمل أن يستغل الرئيس الإيراني حسن روحاني ولايته الثانية لإنهاء برنامج الصواريخ الباليستية، وإنهاء ما وصفها بشبكة إرهابية.

    وأضاف تيلرسون قائلاً "لن أعلق على توقعاتي. لكننا نأمل في أن روحاني إذا أراد أن يُغير علاقة إيران ببقية العالم فتلك هي القرارات التي يحتاج إلى اتخاذها".

    وقال الجبير إن الانتخابات الرئاسية الإيرانية شأن داخلي، ودعا طهران إلى الالتزام بقرارات الأمم المتحدة بشأن صواريخها الباليستية ووقف دعم "الإرهاب".

    وقال تيلرسون الذي يرافق الرئيس دونالد ترامب في أولى جولاته الخارجية، إن شركات أمريكية وقعت اتفاقات تبلغ قيمتها 350 مليار دولار مع السعودية، في اليوم الأول للرئيس في الرياض.

Image
الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا...

آخر خبر

تواصلوا معنا

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني العربي نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

 editor@nsaforum.com