كانون1/ديسمبر 22, 2024
الشريط

الجيش الاميركي يطلب "طائرات انتحارية بدون طيار "

تشرين1/أكتوير 15, 2016 1781

تم منح AeroVironment عقدا بقيمة 22.8 مليون دولار للذخائر المتنقلة، والتي تعرف باسم "الطائرات بدون طيار الانتحارية".

وبموجب عقد أنظمة الصواريخ الجوية الفتاكة المصغرة (LMAMS) مع مكتب مشروع نظم القتال المتلاحم لأسلحة الجيش، فسوف تقوم AeroVironment بتوفير الذخائر المتنقلة من Block 10C Switchblade .

كتقاطع بين الطائرة بدون طيار والقذيفة المدفعية، تم إطلاق LMAMS المزودة بكاميرا من فرقة المشاة لإحاطة المنطقة قبل الإقدام بالهجوم على الهدف.

وحيث كانت قد اختبرت بالفعل في أفغانستان وفقا لبيان صحفي ل AeroVironment، ولهذا فإن Switchblade "تزود المحاربين بقدرات حماية القوة والضربة الموجهة والتي تصل إلى 10 كيلومتر من موقع إطلاقها، بأقل الأضرار الجانبية والأقرب إلى عدم وجود أي أضرار على الإطلاق بالإضافة إلى القدرة على التناور." إن " Block 10C Switchblade، التي عرضتها AeroVironment في أيار 2016، تقدم تحسينات مدمجة على أساس التغذية الراجعة من المستخدمين، بما في ذلك الاتصالات الرقمية المشفرة."

Related items

  • السعودية تكشف عن صناعة أول طائرة استراتيجية بلا طيار السعودية تكشف عن صناعة أول طائرة استراتيجية بلا طيار

    كشفت المملكة العربية السعودية عن صناعتها طائرة استراتيجية مسيَّرة من دون طيار، بتقنيات تجعلها في مقدمة الطائرات العالمية من هذا النوع، بحسب رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.

    ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، مساء الأربعاء، عن رئيس المدينة التقنية الأمير تركي بن سعود بن محمد آل سعود، قوله إن: “التقنيات المستخدمة في هذه الطائرة تضعها في مقدمة الطائرات من دون طيار عالمياً؛ إذ إن (صقر 1) مجهزة بنظام الاتصال بواسطة الأقمار الصناعية تردد (ka) التي تعطي تفوقاً وامتيازاً لهذه الطائرة بأن تحلِّق لمدة تزيد على 2500 كم، وكذلك القدرة على التحليق المنخفض والمرتفع عند الضرورة، وحمل صواريخ وقنابل موجهة بنظام الليزر، وإطلاقها من ارتفاعات مختلفة من 500 إلى 6000 كم، ومدى يصل إلى 10 كم، وتصل دقة التصويب إلى أقل من 1.5م”.

    وأشار إلى أنه “تم نقل وتوطين التقنيات الحساسة لهذا المشروع، مثل: تقنيات الصواريخ وأنظمة الاستشعار، والكاميرات الحرارية عالية الدقة وأنظمة الليزر، من شركات عالمية عدة، لديها خبرة عالمية”.

    وأضاف الأمير: “تتميز الطائرة الاستراتيجية من دون طيار بقدرتها على التحليق بارتفاع متوسط يصل إلى 20 ألف قدم، ومدة تحليق تصل إلى 24 ساعة، وتمتاز بالإقلاع والهبوط التلقائي، وبإمكانها استخدام الباراشوت في حالة الطوارئ، وباستطاعتها حمل كاميرات تصوير نهارية وليلية، ويمكن تجهيزها بتقنيات الرادارات وتقنيات الحرب الإلكترونية والتشويش الإلكتروني والتنصت، ومهيأة لحمل القنابل والصواريخ”.

    وأوضح أن “الطائرة الاستراتيجية مصنوعة من الألياف الكربونية والزجاجية، وتمتاز بخفة وزنها، وقلة استهلاكها للوقود؛ ويرجع ذلك لتصميمها الجيد، وكفاءة تصنيعها”.

    وأفاد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، بأن الطائرة الاستراتيجية من دون طيار “صقر1” تستطيع إتمام مهامها كاملة ذاتياً من الإقلاع حتى الهبوط، ويتم التحكم فيها من محطة أرضية بدقة واستقرارية عالية في الملاحة بجميع ظروف الطيران.

    وبيَّن أنها “صممت وصُنعت بأيادٍ سعودية في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، حيث تم تدريب الكوادر الوطنية السعودية القادرة على صناعتها وتشغيلها وصيانتها”، موضحاً أنه “تم الانتهاء من (صقر 1 A)، وهو الجيل الأول من حيث تجربتها وتدريب الكوادر السعودية خلال السنوات الست الماضية، ومن ثم تم الانتهاء من الجيل الثاني (صقر1B)، وتم تصنيع نظام واحد مكون من طائرتين وغرفة عمليات، وهو نظام مطور عن الجيل الأول الذي يحتوي على اتصال بواسطة الأقمار الصناعية والذخائر، والآن نعمل على الجيل الثالث لهذه الطائرة، وهو صناعة 4 طائرات وغرفة عمليات، وسوف ننتهي في 2018”.

    واستدرك الأمير أن “مشروع الطائرة الاستراتيجية من دون طيار (صقر1) يأتي ضمن مبادرات المدينة في برنامج التحول الوطني المنبثق من رؤية السعودية 2030، التي تهدف في مجملها إلى تعظيم المحتوى المحلي التقني”.

    يُذكر أن هذه الطائرة خضعت للعديد من التجارب؛ للتأكد من جاهزيتها وأداء مهامها، وحققت أرقاماً قياسية ضمن المعايير المحلية والدولية المخصصة لمثل هذه المشاريع في نقل وتوطين الطائرات من دون طيار.

    المصدر : الخليج أونلاين

  • تعرّف على طريقة اصطياد الـ"درونز" من قبل  الجيش الامريكي تعرّف على طريقة اصطياد الـ"درونز" من قبل الجيش الامريكي

    كشفت "أرمي تايمز" عن شراء الجيش الأمريكي بنادق تحمل اسم "Dronebuster" لمعاونة القوات في تحييد ومجابهة الطائرات دون طيار "درون" خلال المعارك أو الدوريات العسكرية.

    وتأتي هذه الصفقة في إطار ما اكتشفه الجيش الأمريكي مؤخرا من أن تنظيم "داعش" طور قدراته حتى أصبحت لديه الإمكانية لشن هجمات باستخدام "درون" في سماء العراق.

    واشترت الولايات المتحدة خمسين وحدة من هذه البنادق تكلفة الواحدة 30 ألف دولار من شركة "راديو هل تكنولوجيز" بولاية "أوريجون".

    وأكد أحد مسؤولي التسليح في الجيش الأمريكي الجنرال "لانيير وارد" على أن هذه البندقية ستكون واحدة من طرق عديدة ستستخدمها وحدات الجيش لمكافحة الطائرات دون طيار في عملياتها بالشرق الأوسط ومناطق الصراع الأخرى.

  • مروحية "MQ-8C فاير سكوت" تنطلق في رحلتها الأولى من سفينة قتال ساحلية مروحية "MQ-8C فاير سكوت" تنطلق في رحلتها الأولى من سفينة قتال ساحلية

    قامت مروحية MQ-8C فاير سكوت الغير مأهولة التي تم بناؤها للبحرية الامريكية، بأول رحلة لها من على متن سفينة قتالية ساحلية في وقت سابق من شهر أبريل الحالي.

    وجرت التجارب البحرية قبالة سواحل كاليفورنيا على متن سفينة "يو اس اس مونتغمري" بعد تجربة طيران سابقة على متن مدمرة الصواريخ الموجهة "يو اس اس جيسون دونمان" وقالت الشركة المصنعة نورثروب غرومان إن هذاالحدث يدفع الطائرة خطوة إلى الأمام نحو تحقيق القدرة التشغيلية الكاملة.
    وأضافت الشركة في بيان صحافي: "إن التكنولوجيا المستقلة للكشف عن الحرائق، بالإضافة إلى مدى تحمل هيكل الطائرة سيمنحان البحرية الأميركية عندما تنشر مروحيات MQ-8Cمع رادارها البحري المتقدم AESA وعيا ظرفيا لا مثيل لهوالقدرة على توفير السيطرة على البحر في أي بيئة بحرية متنازع عليها.

    وتعتبر هذه المروحية من الطائرات العمودية التي تنتمي للجيل القادم وتم تصميمها لأداء مهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع

    وقال مدير البرنامج كابت جيف دودج: "نخطط لنشر المروحيات على متن سفن متعددة في المستقبل القريب، مما يتيح للأسطول الحصول على التفوق في مجالات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع واستهداف الأصول التي يحتاجونها".

    وتمثل رحلة التجريبية التي قامت بها المروحية من السفينة القتالية الساحلية نهاية مرحلة اختبار الواجهة الديناميكية.

  • خبير عسكري: مصنع الطائرات الصينية دون طيار في السعودية اتفاق بديل لصفقة صواريخ “دي إف-21 دي” الباليستية خبير عسكري: مصنع الطائرات الصينية دون طيار في السعودية اتفاق بديل لصفقة صواريخ “دي إف-21 دي” الباليستية

    سلّطت صحيفة “ساوث تشينا مورنينج بوست” الصينية الضوءَ على الاتفاق الذي أُبرم خلال زيارة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى الصين من أجل بناء أول مصنع للطائرات دون طيار الصينية المسلحة بالشرق الأوسط.

    وذكرت أن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا وقعت على اتفاق شراكة في 16 مارس الجاري مع شركة علوم الفضاء والتكنولوجيا الصينية التي تصنع طائرات “س إتش-4” دون طيار التي تتمتع بقدرات مشابهة لطائرة “إن كيو- 1بريداتور” دون طيار الأمريكية لكنها أرخص منها في السعر.

    ونقلت الصحيفة عن “زهو تشنمينج” الذي عمل في السابق مع شركة تصنيع الطائرات دون طيار الصينية أن مصنع طائرات “سي إتش-4” في المملكة هو ثالث مصنع في العالم خارج الصين بجانب مصنعين في باكستان وميانمار، ومن شأن هذا المصنع تجميع المعدات المرتبطة بالطائرة من أجل تحسين خدمات ما بعد البيع للعملاء في الشرق الأوسط، مضيفاً أن الاتفاق سيساعد في إرضاء رغبة المملكة لشراء مزيد من تلك الطائرات.

    وتتمتع تلك الطائرات بقدرات استطلاع وعمليات مكافحة الإرهاب وتستخدم حالياً من قبل مصر والمملكة والعراق والأردن ودول أخرى، ويصل سعرها إلى 4 ملايين دولار.

    ورأى الخبير العسكري “أنتوني ونج دونج” أن مشروع الطائرات دون طيار الصينية قدم كاتفاق بديل بعد فشل صفقة صواريخ “دي إف-21 دي” الباليستية التي أرادت المملكة شرائها في 2014م.

    وأشار أن اتفاق الصواريخ الباليستية الصينية فشل نتيجة المعارضة القوية في المجتمع الدولي بالتزامن مع الأزمة النووية الإيرانية في المنطقة، وربما تريد بكين استخدام الطائرات دون طيار كمشروع بديل في مسعى منها لإرضاء صديق قديم.

    وذكر أنه ونظراً لأن صواريخ “دي إف-3” الصينية التي اشترتها المملكة من بكين قبل نحو 3 عقود تتجه لعملية وقف التشغيل، فإن الصين عليها أن تعطي المملكة أسلحة أخرى كبديل.

    وكشفت الصحيفة عن أن بكين باعت أكثر من 36 من الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية متوسطة المدى للمملكة من نوع “دي إف-3 أيه” في 1988م بتكلفة بلغت حينها 3.5 مليار دولار، وهو مبلغ يزيد عن نصف الميزانية الدفاعية للصين ذلك العام.

    وتحدث “زهو” عن أن الصين باعت طائرات دون طيار من نوع آخر للمملكة في 2014م، لكنها لم تؤد دورها بشكل جيد في الصحراء العربية، في حين أن الطائرات دون طيار في الاتفاق الجديد من نوع “سي إتش-4” سجلت أداء ممتاز في عمليات مكافحة الإرهاب في العراق واليمن والسودان وإثيوبيا وباكستان، وهو ما يجعل المملكة مهتمة بمشروع التعاون في هذا النوع من الطائرات.

    أما البروفيسور “جوناثان هولسلاج” رئيس قسم الأبحاث بمعهد بروكسل للدراسات الصينية المعاصرة، فأشار إلى أن انخفاض أسعار النفط قاد بعض الدول المصدرة للنفط ومن بينها المملكة والعراق لاستخدام الأسلحة الصينية الأرخص، مضيفا أن المملكة مثلها كمثل كثير من القوى الإقليمية تتحوط بشأن رهاناتها، فعلى الرغم من أن التعاون مع الولايات المتحدة مازال مهما جدا، إلا أن الحكومة السعودية تقوم بشكل نشط بتنويع تعاونها الأمني بهدف تحقيق أقصى قدر من المرونة في الرد على التهديدات.

    وتحدث عن أن الولايات المتحدة مازالت مهيمنة في مبيعات الأسلحة، لكن تردد الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” في التدخل بالشرق الأوسط وانتخاب الرئيس “دونالد ترامب” الانعزالي قاد كثير من الدول في المنطقة للتساؤل بشأن مدى موثوقية أمريكا كمصدر للسلاح.

Image
الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا...

آخر خبر

تواصلوا معنا

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني العربي نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

 editor@nsaforum.com