إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    لم يتعرض شعب بأكمله للإبادة كما يتعرض له شعب العراق الآن المصيبة ان كل المتخالفين اتفقو في موضوع واحد وهو قتل الشعب العراقي #الأعظمية_تحترق

    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية


      وكالعاده الجيش العراقي يختم الهروب


      ويهرب من جديد
      ههههههههههههههههههههههههههه


      بالله هذا جيش لا وكانو يبون يحتلون السعوديه

      يبقى الروافض جبناء بشكل لايوصف

      كل هذا التسليح والتجهيز اخرها حط رجلك

      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        صور الجيش لعراقي وهم يتسابقون بالهمرات " هروبا " من الانبار منظر مثير للشفقة
        طبعا سيتدخل الحشد الشعبي المدعوم امريكيا لتحريرها من يد الدواعش
        والفضل ينسب للشيعة بعد ذلك



        يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
        لأجرب لي خويٍ مباري

        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          حطو صورهم تكفون دورتها تطلعلي صور قديمه او مواقع محجوبه

          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية

            الروافض الأنجاس لا ينتصرون الا على المدنيين ...
            أما اذا واجهوا أي قوة مهما كانت جنسيتها أو ملتها ... فسوف نرى (( عملية الهروب الكبير )) زي ما قال ناصر القصبي

            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية

              المشاركة الأصلية بواسطة boys-speed مشاهدة المشاركة
              حطو صورهم تكفون دورتها تطلعلي صور قديمه او مواقع محجوبه
              ايوالله نفس ااطلب

              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية





                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  خوارج يقاتلون الشيعه ، و شيعه يقاتلون الخوارج
                  اللهم اهلكهم ببعض ، صنائع بعض وقعو في بعض
                  حسبنا الله عليهم جميعاً .

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      ما لا يطيقه الجيش يستطيعه «الحشد»!


                      أيمـن الـحـمـاد

                      قصة القوات العراقية والهروب، أو كما يفضلون أن يطلقوا عليه "إعادة الانتشار"، مثيرة للاستغراب والتعجب. لقد بدا المشهد -الذي التقطته كاميرا أحد الهواة ومركبات الجيش تلوذ بالفرار أمام "داعش" في الرمادي- محبطاً ومقلقاً لأي عراقي، ويعيد للذاكرة يوم سقوط الموصل ثاني أكبر المدن العراقية، والأشد سوءاً وغرابة حالة الاستنجاد بما يُعرف بالحشد الشعبي.

                      قبل حوالي أربعة أسابيع فرّ الكثير من سكان الأنبار من بربرية "داعش"، لتصدهم أبواب بغداد ويمنعوا من الدخول، شريطة وجود كفيل، ما تسبب بحالة من الامتعاظ والاستياء داخلياً وإقليمياً، وكان بعض المسؤولين العراقيين قد وجهوا اللوم إلى بعض الشخصيات الأنبارية النافذة التي أفزعت أهالي الأنبار وروّعتهم وطالبتهم بالخروج؛ لأن "داعش" على الأبواب.. والحقيقة أن هذا التنظيم قد سيطر على أجزاء كبيرة من هذه المحافظة ماعدا منطقتي الحبانية التي تتواجد فيها القاعدة العسكرية، ومنطقة الملعب.. والأخيرة تمت السيطرة عليها فيما بعد من قبل "التنظيم".

                      استيلاء "داعش" بسهولة على المناطق السنية في العراق يضع علامات استفهام كبيرة حول ضعف وتراخي الأداء الأمني، خصوصاً أن الهجوم على الرمادي كان متوقعاً ويأتي بعد معارك تمت في تكريت وديالى.. إن الإهمال الذي يطال تلك المناطق بتسليمها لهذا التنظيم الوحشي وترك سكان الأنبار ليواجهوا مصيرهم ثم إغاثتهم بالحشد الشعبي سيئ السمعة، أمرٌ يستوجب محاسبة تقصير الحكومة العراقية، التي يجب ألا تنسى أن من أوقف "القاعدة" وقلّص تواجدها في العراق هم أبناء وعشائر وصحوات الأنبار التي قضى عليها نوري المالكي بعد أن أنجزت مهمتها الوطنية.
                      إن الرفض والسخط الذي تبديه حكومة العبادي من الحديث حول تسليح سنة وأكراد العراق غير مبرر في ظل عجز حكومته دفع خطر "داعش" عن أهم المدن العراقية، كما أن موافقة مجلس محافظة الأنبار دخول الحشد الشعبي لتحرير الرمادي هي موافقة "المستجير من الرمضاء بالنار"، وأن على الحكومة العراقية وواشنطن تحمّل مسؤوليات تهوّر هذه الميليشيات، المدعوم جزء كبير منها من طهران، وأن عودتها إلى ممارستها الطائشة والوحشية والطائفية من شأنه اتساع رقعة الصراع وتحوّله إلى حرب أهلية يوقد فتنة لا قدرة لأحد على احتوائها.
                      55

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        من صعدة اليمنية إلى النخيب العراقية

                        الثلاثاء - 1 شعبان 1436 هـ - 19 مايو 2015 مـ رقم العدد [13321]



                        الوضع الأمني في العراق يشي بتغيرات كبيرة ومهمة كأحد أهم تداعيات المشهد في اليمن وسوريا.
                        لم يعد مستغربًا، منظر فرار قوات الجيش العراقي من ساحة المعركة أمام تنظيم داعش، في الموصل وتكريت، ثم مؤخرا في مدينة الرمادي التي احتلها التنظيم بعد إخلاء نفذته القوات العسكرية، لتتوجه جنوبا ناحية قضاء «النخيب»، المدينة التي يسعى نوري المالكي منذ سنوات لاستقطاعها من محافظة الأنبار وضمها إلى محافظة كربلاء، فثار بذلك نزاع سياسي وإداري حولها رغم مرجعيتها التاريخية الموثقة لمحافظة الأنبار.
                        والنخيب مدينة يسكنها نحو 40 ألف نسمة؛ بدو، سُنة يمتهنون الرعي، معظمهم من قبيلة عنزة الشهيرة، وكانت طريقا لعبور الحجاج. وهي ليست فقط ذات موقع استراتيجي مهم ومركزا لطريق دولي يربط العراق بالسعودية والأردن وسوريا والكويت، إنما مرجح أن تكون غنية بالثروة الباطنية، من نفط وغاز.
                        أما ما تصرح به القيادات الشيعية وتبرر به دخول آلياتها العسكرية هناك، فهو الحماية الأمنية لكربلاء من هجوم محتمل لتنظيم داعش.
                        زعماء العشائر في الأنبار رفضوا مطلع الشهر الحالي دخول ميليشيا الحشد الشعبي الشيعية المدعومة من إيران إلى مدينة النخيب، وأصدروا بيانا يحذرون رئيس الوزراء العبادي من فتنة طائفية قد تعقب تحركات الحشد الشعبي في مدينتهم التي دخلوها دون إذن من مجلس الحكم في الأنبار. العبادي كما يبدو لا يملك اليد العليا في إدارة الميليشيات، فحاول التراجع وأمر بإعادة ملف الحماية الأمنية للمدينة إلى محافظة الأنبار، ولكن كتائب الحشد لم تتوقف عن التدفق إلى المدينة وأبرزها الجناح العسكري لمنظمة بدر التابعة لعبد العزيز الحكيم، وعصائب أهل الحق التي يقودها الخزعلي وحزب الله العراقي وفرقة العباس وغيرها. وبحسب المصادر فإن الحشد أقام منظومة صواريخ في المدينة الأسبوع الماضي، مما وضع العبادي في موقف سياسي محرج اضطره لأن يضع استقالته تحت تصرف المرجع الشيعي علي السيستاني، صاحب فكرة إنشاء الحشد الشعبي عقب سقوط الموصل في يد «داعش» الصيف الماضي.
                        ولكن حصل أن خرجت قوات الجيش العراقي من الرمادي منذ يومين تاركة تنظيم داعش يستولي على المدينة، فاستدار العبادي مناشدا فرق الحشد الشعبي لتحرير المدينة من التنظيم، وفي هذا إعلان صريح ونهائي بأن الدولة عاجزة عن حماية أرضها، فاشلة في رد أي اعتداء عليها، والأهم أنها رسالة لعموم العراقيين بأن لا أمن من دون الميليشيات، ورسالة للسنة خاصة بأن لا غنى للدولة عن هذه التنظيمات العسكرية ذات التأسيس الإيراني، مهما ارتكبت في حقهم من مجازر وحرقت بيوتهم ومساجدهم واعتقلت أفرادا منهم، فهم بنهاية النهار دافعهم أمني للحفاظ عليهم من سواطير «داعش». العبادي يقولها صراحة بأن الدولة فاشلة، اضطرت لفرق وكتائب عسكرية من خليط من الطائفيين والحرس الثوري الإيراني تأتمر بأمر قاسم سليماني لحماية أرضها.
                        هناك تطورات ديموغرافية خطيرة تحصل في العراق لا يمكن أن تكون محض صدفة. إجبار السنة على النزوح من أراضيهم في مدينة الموصل وتكريت والرمادي، إلى بغداد وكربلاء، هربا من المعارك، ومحاولة ضم النخيب السنية المحاذية للسعودية إلى كربلاء باحتلالها من الميليشيات الشيعية المتطرفة بذريعة حماية كربلاء، كل ذلك يشير إلى أن القبضة الأمنية للعراق في يد طهران، مما يجعلنا نستشرف مستقبلا غامضا للعراق، يتحكم فيه فرقة من الضباع.
                        طهران لم تسمح للحكومة العراقية بتسليح عشائر الأنبار، أوعزت إليهم بأن تسليح السنة سيعيدهم إلى المربع الأول في عام 2003، حينما بدأ الشيعة يقفون على أرض صلبة من خلال الغزو الأميركي بعد أن كانوا طائفة مستضعفة مقموعة من نظام صدام حسين، وسيفرض السنة المسلحون أنفسهم كقوة عسكرية على الأرض، وقد تتحول العشائر السنية المسلحة إلى ميليشيات تضع أجندتها السياسية. هذا الترهيب الذي ضرب الجسد العراقي في مقتل جعل أهالي أكبر محافظة عراقية يواجهون مصيرهم الأسود لأنهم سنة، إما قتلى على يد «داعش» أو مشردين على يد ميليشيا الحشد.
                        أن تتحول مدينة النخيب، المحاذية للسعودية إلى مسرح عمليات عسكرية للحشد الشعبي للضغط على الرياض بسبب معركة «عاصفة الحزم» في اليمن هو كذلك مراد لـ«داعش» التي أعلنت منذ البداية أنها تستهدف «بلاد الحرمين» كهدف نهائي، ولنتذكر أن «داعش» وتنظيم «القاعدة» في اليمن لم يتحركا لقتال الحوثي المدعوم من إيران والذي يُكفرون مذهبه، كما فعلوا مع نظام الأسد في سوريا. هذا الوضع يدفع التحالف العربي بقيادة السعودية إلى تعجيل حسم المعركة في اليمن، عسكريا وسياسيا، كما أنه أول اختبار لتعهدات الرئيس الأميركي باراك أوباما بحفظ مصالح الخليجيين الأمنية، قبل أن تتحول النخيب إلى قاعدة عسكرية إيرانية تجاور مدينة عرعر السعودية، وهذا ما تطمح إليه إيران.


                        الوضع الأمني في العراق يشي بتغيرات كبيرة ومهمة كأحد أهم تداعيات المشهد في اليمن وسوريا. لم يعد مستغربًا، منظر فرار قوات الجيش العراقي من ساحة المعركة أمام تنظيم داعش، في الموصل وتكريت، ثم مؤخرا في مدينة الرمادي التي احتلها التنظيم بعد إخلاء نفذته القوات العسكرية، لتتوجه جنوبا ناحية قضاء «النخيب»، المدينة التي يسعى نوري المالكي منذ سنوات لاستقطاعها من محافظة الأنبار وضمها إلى محافظة كربلاء، فثار بذلك نزاع سياسي وإداري حولها رغم مرجعيتها التاريخية الموثقة لمحافظة الأنبار. والنخيب مدينة يسكنها نحو 40 ألف نسمة؛ بدو، سُنة يمتهنون الرعي، معظمهم من قبيلة عنزة الشهيرة، وكانت طريقا لعبور الحجاج.

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          المشاركة الأصلية بواسطة xxghostxx969
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          إعلام ولاية الأنبار

                          يقدم

                          الإصدار المرئي : غزوة أبي تراب الأنصاري 2 تطهير منطقة البو فراج


                          https://isdarat.org/10338
                          يا ابو البراء الله يهلك الرافضه والخوارج اعداء الدين

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية

                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              رئيس أركان الجيش الأمريكي: القوات العراقية خرجت طوعا من الرمادي ولم يجبرها داعش.. ويوجد تحقيق حول الأمر




                              واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قال مارتن ديمبسي، رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الأمريكي، إن قوات الجيش العراقي التي كانت متواجدة في مدينة الرمادي كبرى مدن محافظة الأنبار اختارت الانسحاب من المدينة ولم يجبرها على ذلك تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش."


                              وتابع ديمبسي قائلا للصحفين في طريقه إلى بروكسل، إن القائد العسكري لهذه القوات في الرمادي "اختار بصورة فردية على ما يبدو للانسحاب بقواته إلى نقطة أكثر قابلية لعمليات الدفاع،" لافتا إلى أن السلطات العراقية والأمريكية تجرى تحقيقا لمعرفة ما حصل بالضبط في الرمادي.

                              وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي قال فيه مسؤول بالإدارة الأمريكية إن سقوط الرمادي "يعتبر ضربة قوية في جهود محاربة تنظيم داعش."

                              ويذكر أن ديمبسي قال في تصريحات سابقة، في أبريل/ نيسان الماضي: "إن مدينة الرمادي ليست رمزا بحد ذاتها، أفضل ألا تسقط ولكن إن حصل وسقطت فلن تكون هذه نهاية الحملة."

                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                المشاركة الأصلية بواسطة opera مشاهدة المشاركة

                                رئيس أركان الجيش الأمريكي: القوات العراقية خرجت طوعا من الرمادي ولم يجبرها داعش.. ويوجد تحقيق حول الأمر




                                واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قال مارتن ديمبسي، رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الأمريكي، إن قوات الجيش العراقي التي كانت متواجدة في مدينة الرمادي كبرى مدن محافظة الأنبار اختارت الانسحاب من المدينة ولم يجبرها على ذلك تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش."


                                وتابع ديمبسي قائلا للصحفين في طريقه إلى بروكسل، إن القائد العسكري لهذه القوات في الرمادي "اختار بصورة فردية على ما يبدو للانسحاب بقواته إلى نقطة أكثر قابلية لعمليات الدفاع،" لافتا إلى أن السلطات العراقية والأمريكية تجرى تحقيقا لمعرفة ما حصل بالضبط في الرمادي.

                                وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي قال فيه مسؤول بالإدارة الأمريكية إن سقوط الرمادي "يعتبر ضربة قوية في جهود محاربة تنظيم داعش."

                                ويذكر أن ديمبسي قال في تصريحات سابقة، في أبريل/ نيسان الماضي: "إن مدينة الرمادي ليست رمزا بحد ذاتها، أفضل ألا تسقط ولكن إن حصل وسقطت فلن تكون هذه نهاية الحملة."


                                خرج الجيش و دخل الحشد هذا ما حصل برعاية و تدبير امريكي ايراني

                                55

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 2042. الأعضاء 0 والزوار 2042.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X