كانون1/ديسمبر 18, 2024
الشريط

Lockheed Martin Receives $331 Million U.S. Army Contract for Guided MLRS Rocket Production

حزيران/يونيو 15, 2016 2292

DALLAS, June 15, 2016 /PRNewswire/ -- Lockheed Martin (NYSE: LMT) received a $331.8 million contract from the U.S. Army for Lot 11 production of Guided Multiple Launch Rocket System (GMLRS) rockets. The contract calls for the production of GMLRS Alternative Warhead rockets, GMLRS Unitary rockets and Reduced-Range Practice Rockets (RRPRs) for the U.S. Army, U.S. Marine Corps and for Foreign Military Sales (FMS) to Israel, Finland, Jordan and Singapore.

Work will be performed at the Lockheed Martin facilities in Camden, Arkansas, and Dallas. All production deliveries are anticipated to be completed by March 2018.

"Our domestic and international customers continue to display their confidence in this combat-proven system by placing orders for the family of MLRS munitions, including the new GMLRS Alternative Warhead round," said Ken Musculus, vice president of Tactical Missiles for Lockheed Martin Missiles and Fire Control. "Guided MLRS is trusted, reliable and affordable."

GMLRS is an all-weather rocket designed for fast deployment that delivers precision strike beyond the reach of most conventional weapons. The new GMLRS Alternative Warhead (AW) was the first munition developed to service area targets without the effects of unexploded ordinance, complying with DoD cluster munitions policy. GMLRS Unitary rockets greatly exceed the required combat reliability rate and have established a reputation for affordability. The RRPR allows users to train with realistic, full-motored rockets with limited flight range, making them ideal for smaller testing ranges.

In combat operations, each GMLRS rocket is packaged in an MLRS launch pod and is fired from the Lockheed Martin HIMARS or M270 family of launchers. GMLRS was established as an international cooperative program among the U.S., France, Germany, Italy and the United Kingdom. Other international customers include Japan, Bahrain, Finland, Israel, Jordan, Singapore and the United Arab Emirates. 

Lockheed Martin has produced more than 30,000 GMLRS rockets at its facility in Camden. The company's Camden Operations has received more than 60 awards over the last decade, including the 2012 Malcolm Baldrige National Quality Award and the Shingo Silver Medallion Award for Operation Excellence.

Last modified on الخميس, 16 حزيران/يونيو 2016 22:28

Related items

  • وثيقة إسرائيلية: خطة الضم "خطيرة" وتحدٍّ لـ"الأمن القومي" وثيقة إسرائيلية: خطة الضم "خطيرة" وتحدٍّ لـ"الأمن القومي"

    قدمت وثيقة إسرائيلية حديثة نظرة متشائمة لخطة الضم الإسرائيلية في الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن، والآثار المترتبة عليها، واعتبرتها تحديا مركزيا لـ"الأمن القومي الإسرائيلي".


    وقالت الوثيقة الصادرة عن معهد السياسات والاستراتيجيات في مركز "هرتسليا"، إنه "من المقلق جداً تنفيذ خطة ضم مناطق في الضفة الغربية، وعلى رأسها غور الأردن، وذلك بسبب التداعيات الاستراتيجية".


    زعزعة استقرار للحدود الشرقية 


    ولفتت الوثيقة إلى أن الخطة "ستؤدي إلى زعزعة الاستقرار على الحدود الشرقية، والتي تمتاز بحالة هدوء كبير ومستوى منخفض جداً من الهجمات، وذلك بخلاف الماضي".


    وتابعت: "يعتمد الاستقرار على ثلاث ركائز: قدرة الجيش الإسرائيلي والاستخبارات، استقرار المملكة الهاشمية، والتنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية". مشددة على أن تنفيذ خطة الضم يمكن أن يؤدي إلى "هزة عميقة لعلاقاتنا الاستراتيجية مع الأردن والسلطة الفلسطينية، فبالنسبة إلى النظام الهاشمي، الضم هو كلمة مرادفة لفكرة الوطن الفلسطيني البديل، أي دمار المملكة الهاشمية من أجل قيام دولة فلسطينية، وفي نظر الأردن، مثل هذه الخطوة هي انتهاك جوهري لاتفاق السلام بين الدولتين".


    وحول نفس السياق أضافت: "في مثل هذه الظروف، يمكن أن يؤذي الأردن اتفاق السلام، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ينشأ تهديد استراتيجي لاستقرار الأردن الداخلي، بسبب هيجان فلسطيني محتمل، بالتزامن مع الضائقة الاقتصادية القاسية التي يعانيها الأردن".

     
    وذكرت الوثيقة التي أصدرها عدد من الخبراء في مركز "هرتسليا"، أنه "لا يوجد بديل من الأردن كمكوّن حاسم في أمن إسرائيل، فالتعاون الأمني مع الأردن يحفظ الهدوء والأمن على طول أكبر حدود لإسرائيل، ويقدم لها عمقاً استراتيجياً يشمل أيضاً إيران".


    تفكك السلطة الفلسطينية

     
    وفي ما يتعلق بأثر خطة الضم على السلطة الفلسطينية، شددت الوثيقة على أنه "ومع عدم وجود أفق سياسي، ستجد السلطة الفلسطينية نفسها أمام حائط مسدود، فالضم سيغلق الباب أمام حل الدولتين، السلطة سترفض أن تتحول إلى أداة لسيطرة إسرائيل على السكان الفلسطينيين. وفي غياب أفق سياسي، سيتقلص أساس شرعيتها، خاصة في ظل علاقتها الملبدة مع الجمهور الفلسطيني، والضائقة الاقتصادية التي تمر بها".


    واستطردت: "إذا اختفت السلطة الفلسطينية، سيكون عبء الاحتلال العسكري المباشر كبيراً بالمقاييس العسكرية والاقتصادية والسياسية. وفي المقابل، ستتعزز قوة حماس ومكانتها وإيران وأشباهها، والذين رفضوا طوال سنوات العملية السياسية، وادّعوا أن الخيار الوحيد ضد إسرائيل هو سبيل العنف".


    وشددت على أن "تحميل المسؤولية للجيش الإسرائيلي سيأتي حتماً على حساب قدرات المواجهة مع التهديدات الاستراتيجية من جهة إيران وحلفائها. وسيكون لذلك تأثير سيء على جهوزية الجيش الإسرائيلي للحرب. ومن المتوقع أيضاً أن يلحق ضرر كبير بالمساعدة الدولية التي ستتضاءل وقد تتوقف".


    وحول الوضع بالضفة أضافت: "يجب التشديد على أنه حتى الوقت الراهن، وعلى خلفية الضرر اللاحق في المجال الاقتصادي في الضفة الغربية في ظل أزمة الكورونا، يبرز في الساحة الفلسطينية مكوّن شكّل حتى الآن كابحاً مركزياً لتطور موجة عنف واسعة النطاق في المنطقة، والدفع قدماً بعملية ضم، حتى لو كانت رمزية وجزئية، يمكن أن تشكل الشرارة التي ستجرف الجمهور الفلسطيني بحجم أكبر من الماضي إلى صراع عنيف، وستوحد بين السلطة والمجتمع، وهذا غير موجود حالياً".

    ولفتت الوثيقة إلى "تداعيات لا تقل خطورة أيضاً من الناحية النظرية والفكرية، فخطة الضم التي ستؤدي إلى تفكك السلطة وتوسيع السيطرة الإسرائيلية، ستعزز فكرة الدولة الواحدة التي تجد اليوم انتشاراً متزايداً في الساحة الفلسطينية. فأغلبية الجمهور الفلسطيني الذي يرغب في عدم المس بنوعية حياته، يفضل المطالبة بالمساواة في الحقوق المدنية، من بين أمور أُخرى، بسبب توقّع نضج مسارات ديموغرافية في العقود القادمة تقلص من الأكثرية اليهودية بين النهر والبحر". بحسب ما أوردته الوثيقة.


    خطة الضم والسلام الإقليمي
    ورأت الوثيقة أن التقدير القائل، إنه من الممكن توسيع السلام في ظروف الضم، ما هو إلا "وهم"، "لأن زعماء الدول العربية وعلى رأسهم مصر لن يتخلوا عن الفلسطينيين، لاعتبارات تتعلق بتهديد الاستقرار الداخلي لديهم، وخصوصاً على خلفية أزمة كورونا الآن، وضعف مكانة الولايات المتحدة، وذلك على الرغم من التقاء المصالح بينهم وبين إسرائيل. في ظل هذه الشروط، من المتوقع العودة إلى منبر الجامعة العربية التي ستقف ضد توسيع السلام مع إسرائيل".


    وشدد على وجود خطر قد يزعزع اتفاقات السلام بين إسرائيل ومصر، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تعرقل هذه الخطوة توثيق العلاقات مع دول الخليج، في ظل أزمة اقتصادية متصاعدة جراء كورونا وهبوط أسعار النفط، وستُظهر هذه الدول حساسية أكبر من الماضي من حدوث تمرد داخلي، وستتخوف من القيام بخطوات يمكن أن تؤدي إلى انعدام الهدوء الداخلي، وعلى رأسها تطوير العلاقات مع إسرائيل.


    موقف إسرائيل الدولي
    وحول الموقف الدولي، قالت الوثيقة "إن صورة إسرائيل كدولة ديمقراطية وحيدة في الشرق الأوسط، يمكن أن يتضرر في الاتحاد الأوروبي، وفي الدول الأوروبية المؤثرة، وفي مثل هذه الظروف، وبالتأكيد سيناريو تغير الحكم في الولايات المتحدة، من المتوقع أن يعمق الضرر اللاحق بمكانة إسرائيل كموضوع إجماع لدى الحزبين الكبيرين في الولايات المتحدة".

    وتوقعت أن تتصاعد نشاطات حركة المقاطعة الدولية "بي دي أس"، وأن يزداد أكثر التوجه نحو محكمة العدل الدولية لمناقشة نشاطات إسرائيل في المناطق، "بصورة يمكن أن تعرّض جنود الجيش الإسرائيلي ومدنيين لأوامر بالاعتقال، ولملاحقات قضائية في الخارج".


    الساحة الداخلية في إسرائيل

     
    وعلى الصعيد الداخلي، توقعت الوثيقة حدوث "انعكاسات خطيرة على الساحة السياسية العامة في إسرائيل، وهي الآن في وضع حساس على خلفية التوتر السياسي المستمر وتداعيات أزمة الكورونا".

     

    وأضافت: "هذه الخطوة سيكون لها أيضاً انعكاس على المجتمع العربي في إسرائيل، ويمكن أن تتطور ردود حادة من جانب الجمهور العربي، بما في ذلك انفجار العنف".


    وختمت الوثيقة تقديرها بتوصيات دعت فيها إسرائيل إلى "الإقرار بأن الضم من طرف واحد هو تهديد استراتيجي لمستقبلها وأمنها وطابعها كدولة يهودية وديمقراطية في الشرق الأوسط، داعية إلى تبني سياسة محدثة تمتنع فيها من تطبيق خطة الضم".


    وأضافت: "يتعين على إسرائيل أن تبلور فوراً خطة مساعدة شاملة أمنية واقتصادية وسياسية (من خلال مساعدة خارجية)، من أجل تعزيز الحدود الأمنية الشرقية لإسرائيل. ومن المهم أن نوضح لملك الأردن أن خطة الوطن البديل، ليست مطروحة"، مشددة على "أهمية أن تقوي إسرائيل السلطة الفلسطينية كجزء من جهودها الناجحة للقضاء على العنف ومنع صعود قوة متطرفة".

  • اختتام فعاليات تمرين الأسد المتأهب في الأردن اختتام فعاليات تمرين الأسد المتأهب في الأردن

    اختتمت الخميس، فعاليات تمرين "الأسد المتأهب" 2017 والذي بدأ منذ السابع من الشهر الجاري وبمشاركة قرابة (7200) مشارك من قوات برية وبحرية وجوية يمثلون 22 دولة شقيقة وصديقة للتدرُّب على التعامل مع التهديدات التقليدية وغير التقليدية.

    واشتملت فعاليات اليوم الأخير للتمرين على عمليات القصف الاستراتيجي نفذتها قاذفتان من نوع "بي 1" الاستراتيجية التابعة لسلاح الجو الأمريكي، والتي دخلت المجال الجوي الأردني الخميس، وبمرافقة من طائرات سلاح الجو الملكي الأردني للقيام بعمليات القصف الاستراتيجي لأهداف منتخبة، وفقاً لما ذكرته صحيفة "الغد" الأردنية.

    كما قامت الطائرات المخصصة للإسناد الجوي القريب من نوع "إف 16" والطائرات العامودية المقاتلة، بتقديم الإسناد الجوي القريب للقوات البرية المشتركة، ورماية أسلحة الإسناد المختلفة على الأهداف المخصصة لها، بالإضافة إلى فعالية قفزة الصداقة بين القوات المشاركة في التمرين والتي اشتملت على القفز الحر والقفز التعبوي والتدريب على العمليات النفسية وكيفية إعداد الرسائل الإعلامية خلال العمليات التعبوية.

  • ملك الأردن يبحث الحرب على الإرهاب مع قائد القيادة المركزية الأمريكية ملك الأردن يبحث الحرب على الإرهاب مع قائد القيادة المركزية الأمريكية

    بحث العاهل الأردنى الملك عبدالله الثانى، مع قائد القيادة المركزية الأمريكية النَّـادِي أول جوزيف فوتيل، ورئيس هيئة الأركان الإيطالي النَّـادِي دانيلو إريكو، «في لقائين منفصلين» بقصر الحسينية الاثنين بعمان، علاقات التعاون الثنائى، وتطورات الأوضاع في المنطقة، بالإضافة إلى جهود الحرب على الإرهاب.

    وذكر بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي، أنه جرى أَثْنَاء لقاء الملك عبدالله الثاني مع قائد القيادة المركزية الأمريكية النَّـادِي أول جوزيف فوتيل، استعراض علاقات التعاون بين البلدين، خصوصا في المجالات العسكرية.

    وتناول اللقاء تطورات الأوضاع في المنطقة، والجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.

    كـــذلك بحث العاهل الأردني أَثْنَاء لقائه مع رئيس هيئة الأركان الإيطالي النَّـادِي دانيلو إريكو، التطورات الإقليمية، وجهود الحرب على الإرهاب.

    وجرى أَثْنَاء اللقاء استعراض علاقات التعاون بين البلدين، خصوصا في المجالات العسكرية والدفاعية.

  • تفاصيل جديدة في صفقة كاشفات الألغام Husky 2G للسعودية ومصر والأردن تفاصيل جديدة في صفقة كاشفات الألغام Husky 2G للسعودية ومصر والأردن

    أعلنت شركة DCD الجنوب افريقية، عن بيعها 20 مركبة من طراز "هاسكي 2 جي" لكشف العبوات الناسفة والسيارات الملغومة ل‍وزارة الدفاع الأميركية، ضمن عقد بلغت قيمته 132 مليون دولار، فيما لفتت الى أن هذه العربات ستتوجه في نهاية المطاف إلى كل من المملكة العربية السعودية ومصر والأردن.

    وقالت وزارة الدفاع الأمريكية في إعلانها عن عقد البيع العسكري الخارجي في 30 آذار / مارس، إن هذه المركبات من الجيل الثاني وإن العقد يشمل أيضا أنظمة فرعية جديدة لإنتاج قطع الغيار وتخزينها وأدواتها ، وممثلي الخدمة الميدانية، والتدريب.

    وقال بيان وزارة الدفاع "سيتم تحديد مواقع العمل والتمويل مع تاريخ الانتهاء المتوقع من 30 مارس 2021.

    ووفقا لمدير عام الشركة "كورنيليوس غروندلينغ" إنه بسبب التهديد المتغير في بيئة الحرب غير المتماثلة، تطورت عملية إزالة الألغام من الطرق التقليدية إلى نهج ميكانيكي لأداء وظيفة الكشف والتحييد بطريقة أكثر أمانا.

    والمركبات من طراز (هاسكي 2 جي) هي مركبات غير مأهولة مخصصة لكشف العبوات الناسفة والسيارات الملغومة وتسهم بشكل حاسم في تعزيز مهمة تطهير طرق وتمتلك القدرة على إدامة حرية المناورة ومجابهة المخاطر، كما أنها مزودة بذراع الكشف (فاسكان) المستخدم لكشف العبوات الناسفة والألغام وتم تجهيزها أيضا بقدرات يمكن لها أن تتقبل التحديثات في المستقبل، فضلا عن تقنية الكشف بالرادار تحت الأرض".

    وهي مجهزة بعدد من أجهزة الاستشعار، ومناسبة بشكل مثالي لعمليات إزالة الألغام، بما في ذلك الكشف عن الأجهزة المتفجرة اوالألغام الأرضية والمواد المتفجرة الأخرى وتحديد هويتها وتدميرها.

    وتعمل هاسكي 2G حاليا مع القوات البرية العراقية والجيش الإسباني، ويجري تسويقها من خلال شراكة بين الشركة الجنوب أفريقية والولايات المتحدة الأميركية.

  • "عبدالله 5" تمرين عسكري أردني - سعودي مشترك ينطلق الأسبوع المقبل "عبدالله 5" تمرين عسكري أردني - سعودي مشترك ينطلق الأسبوع المقبل

    تبدأ القوات المسلحة الأردنية والسعودية الأسبوع المقبل إجراء تمارين عسكرية مشتركة حول "مكافحة الإرهاب" و"الاستجابة السريعة لأية تهديدات محتملة"، حسبما أفاد الجيش الأردني في بيان الخميس.

    وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية في بيان نشر على موقعها الإلكتروني، إن "القوات المسلحة الأردنية والقوات المسلحة السعودية ممثلة بعدد من المجموعات والفصائل المسندة من عناصر الإسناد، ستنفذ عدداً من التمارين المشتركة على مختلف المستويات ضمن خطة تدريبية مشتركة من خلال تمرين (عبدالله 5)، اعتباراً من مطلع الأسبوع القادم وتستمر عدة أسابيع".

    وأوضح البيان أن "التمارين تأتي بهدف تبادل الخبرة والمعرفة والتنسيق المشترك في عدد من المهام والواجبات التي تخدم مصلحة الجيشين الشقيقين والمتمثلة بمكافحة الإرهاب ورفع كفاءة التنسيق والجاهزية القتالية لدى المجموعات المشاركة في هذه التمارين وتطوير قدرة المشاركين على الاستجابة السريعة لأية تهديدات محتملة".

    ولم يعط البيان مزيداً من التفاصيل حول إعداد القوات التي ستشارك في التمارين أو مكان إجراؤها.

    ويعتبر الأردن حليفاً أساسياً لواشنطن في المنطقة التي تقود فيها منذ عام 2014 تحالفاً دولياً ضد تنظيم داعش في سوريا والعراق.

    فيما تقود المملكة العربية السعودية منذ أكثر من عامين، تحالفاً عسكرياً عربياً في اليمن لمساندة حكومة الرئيس المعترف به عبد ربه منصور هادي في مواجهة المتمردين الحوثيين الشيعة المؤيدين لإيران.

    ويرتبط الأردن والسعودية بعلاقات وطيدة، حيث وقع البلدان اتفاقات تصل قيمتها لأكثر من 3,5 مليارات دولار، خلال زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز إلى المملكة الشهر الماضي لترؤس وفد بلاده إلى القمة العربية التي عقدت في 29 مارس (آذار) في منطقة البحر الميت.

Image
الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا...

آخر خبر

تواصلوا معنا

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني العربي نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

 editor@nsaforum.com